أسفر هجومان مزدوجان على إحدى الكنائس في جنوب الفلبين اليوم (الأحد)، عن 21 قتيلاً و81 مصاباً.
وجاء الهجوم الذي تبناه تنظيم داعش الإرهابي، بعد ستة أيام من موافقة المنطقة التي يغلب عليها المسلمون بأغلبية كاسحة على منحها الحكم الذاتي. ووقع التفجير الأول أثناء وجود المصلين داخل كاتدرائية جولو في إقليم سولو، وهو معقل لجماعة أبوسياف الإرهابية، فيما وقع التفجير الثاني في ساحة انتظار السيارات.
وقد عبر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للحادث. مشدداً على موقف المملكة الرافض لجميع أشكال العنف والإرهاب والتطرف، مقدمًا العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية الفلبين الصديق.
وجاء الهجوم الذي تبناه تنظيم داعش الإرهابي، بعد ستة أيام من موافقة المنطقة التي يغلب عليها المسلمون بأغلبية كاسحة على منحها الحكم الذاتي. ووقع التفجير الأول أثناء وجود المصلين داخل كاتدرائية جولو في إقليم سولو، وهو معقل لجماعة أبوسياف الإرهابية، فيما وقع التفجير الثاني في ساحة انتظار السيارات.
وقد عبر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للحادث. مشدداً على موقف المملكة الرافض لجميع أشكال العنف والإرهاب والتطرف، مقدمًا العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية الفلبين الصديق.